الاثنين، 2 أبريل 2012

في البحث عن الحئيئة و الحئيئي و ما بينهما من متشابهات .



أخيرا و لحُسن الحَظّْ قدرت أحل مشاكلي الوجودية و هي " هي إيه أصلا مشكلتي الوجودية " ، قدرت ألاقي الحنفية المُناسبة لهواةّْ المَصّْ .

la double vie de Emad Hamdy


المُشكل

كَكُل الأسئلة العظيمة .. بسيط السؤال ؛ مين عماد حمدي ؟ مين عماد حمدي الحقيقي ؟ هل كان الممثل هو عماد حمدي و لا أخو عماد حمدي و انتحل الاسم و الشكل ؟ ، هل يا تُري عماد حمدي هو أخوه ؟ أم العكس !

طَب بالانتقال لمستوي آخر في التشكيك و أكثر أكاديمية ؛ بفرض صدق الشكّْ أعلاه ، هاء الغائب في الخبر عايدة علي عماد حمدي ولا علي تؤامه ؟ و إن افترضنا إنها عايدة علي عماد حمدي باعتباره علم معلوم للسامع سابقا و مفترض إن اللبس فيه مأمون ، فبعد التشكيك في حقيقة عماد حمدي تنفتح سوستة الشكّْ علي مصراعيها و تندلق الأسئلة متسرسبةً متسرسبةً .

الاعتياد قتل الدهشة في عماد حمدي .. صار عماد حمدي عادةً و مزاولة . عماد حمدي صار أفيون الشعوب .

الفينالَة الواقعيَّة :


بعد ثورةٍ و هياج ، بَرَكَت الحقيقة في الواقع و بركَ الواقع . هنعيش و نموت و برضو مش هنعرف مين هوَّ اللي هوَّ عماد حمدي الحقيقي ، هنبذل مجهود و نحاول و نخمِّن و نستشهد و نستدلّْ و نلاقي من يغلطونا و اللي نغلطهم ، و برضو مش هنعرف كُنه عماد حمدي و لا حتَّي موضوعه .. قُل عماد حمدي من أمر ربي فاجتنبوه . وكما قالت مُني : الله و عماد حمدي أعلم .


أُم كُلتوم ( مرحلة )


مازال بيروادني سؤال لماذا لم تغني ثومة rock أو القليل من الjazz ؟ لماذا لم تنكش ثومة شعرها ؟ لطالما أصرت ثومة علي تصنيمها رغم أرضيتها حتي أجدُ ريحها في أمجد . لو حَظَت ثومة بالقليل من الcurly لبلعتها . العَصر ؟ ما اظنش . وإلحاح الشبه بينها و بين عجلٍ لهُ خوار بيخليني انتشي لجعلي أشمت فيها لحساب ليلي مُراد .

نجوي فؤاد ( فينالة و قصيدة قصيرة )


عَند آخر دواير الحيرة حيثُ لا سُلطان و أميرة و لا حتَّي كأس بيرة . عند أول علامات الساعة الكبري ( ظهور دالي و برجمان في عينيّْ ميرو ) و اكتشاف الجَمع لإن التشبيه صدأ
 
تكونُ نجوي تامَّة بغير حاجة لماكياج . و أراها و أعفو عنها قتلها عماد عبحليم لقاء نومةٍ بين ثدييها . سأخبرها أنها لهيب الأورجازم في فضاء العينة الوسيع . و سأرجوها قياسَ المكان بين حلمتيها الراهبتَين . سأروحُ و لن أرجعَ تاني .