"إنَّ
التأسيسَ للأشياء في الواقِع ، خيرٌ و أحبّْ إلَيّْ من تَئسيمها إلي حِتَتْ عَ
الواقِف "
س . ق
.......
س . ق
.......
دَعونا نَهذي يا سادةَ ديار بَكر ، وخلوا بيننا
و بينكم حاجات تمنعنا من بطشكم و تمنعكم من الإمساك .. لو أدرك كُل الناس أن كُل
الناس بيروحوا الw.c لما تَفَشْخَرَ أيّْ منا علي الآخر أو تَفَلحَص
، لكن السيراميكَ طَبقيّْ ، و أنا أنا أنا أناركي ولا أحُبّْ حليب الموز و الفساد
.. دَعوا العمامات تندَلِق علي جباهكم و في كؤوس القهوة السكالانص ..
1
عن ارتباط الطفل بثدي خالتِه العاقر و نشيد
الإنشاد و لوركا وحمادة هلال اللي اسمه حمادة هلال أحدثكم ..
عِمتَ مساءا يا برنس ! الآن وقد تساقطت ثلوج ذي
الحجة الرمادية علي زجاج الكهوف غير القابل للكَسر .. أري سلمي عندَ وادي النطرون
تلعب إستميشن و تكسبُ حلاليفَ الأرض و جرابيعها ، أحَّا ! لقد سُحِلنا في الألعاب
الأون لاين حتي البضان .. وتركنا جاكاتِنا
مهلِّلينَ ومحللينَ بَولا و أفكار عند تخوم الميثولوجيا الإسكندنافِيَّة ، الخصبُ
يتدلي من ثريا تلوح في باطِن القدم أصلها ساكِن و فرعها يبحَث عن قوضة فوق سطوح
النايلريتزكارلتون يالا لالِّي ..
هُنا ، حيث الرجال بأثداء كثيرة جدا كشُعيرات
أنف كثير المخاط ، أضعُ إصبعي علي باهِي فينتَفِخُ خوفا من البطلجة المنتشرة في
شوارع لاس فيجاسَ في الأرض فسادا ، أربي لحيتي كَي أجمَعَ ريعها آخر العُمر .. و
أنتِشُ الحضنَ من ضحكات أمي الكلبوظة ، و أرفرف كما حمامات العباسيين التي مساحتها
478 ميجا بايت .. أرصُّ حَجَرا كريما و أسيبُ الدخان يطير يطير يطير يطير يطير
يطير يطير يطير يطير يطير يطير يطير يطير يطير يطير يطير يطير يطير يا طاير دربك
عَ باب الله _ حارة المساكين .
أعدُّ جدولا زمكانيا مقسوما لعدة خانات : كُل
خان فيهِ حارتان ، الحارة فيها سكان ، السكان جوا البيوت ، البيت الواحد نعسان ،
نعسان من شدِّة همه ، و الهمّْ مردُّه إلي مين ؟ مين موجود أصلا يعني ؟ يعني إيه
كلمة يعني ؟ .. يستمر الفتيان في رَصّْ الأرجوزات ، و الغناء علي وتر الربابة الذي
انقطع عند كتابتي لكلمة الربابة فِ المرة الأولي فانقطع الشباب عن الغناء ..
هلّْ لنا في فتلة ؟ إني إبطيَّ لَمْ يُنْدَفَا
بعد و الشعرُ كثيف لا أكادُ أميز صوتَه .. و الكلامُ عنِ الإبطِ في بلدتي قباحةٌ و
كُفر .. أشيلُ يديّْ ثوان عن الكيبورد لكي أضحك و أكركع .. أكركع أكركع أكركع
أكركع ها ها هاه هاهاهاهاهاهاهاها أكركع و أفرقع سبابةَ قدمي اليسري اللوزي ،
أتخيلُ رجلا في السبعينَ يَشِمُّ الكُلَّةَ تحت التراسينَة الموجودة ف بيت الشخصة
اللي ما بتشوفش وتفتحها فيندلق الورد عليه و يصيبُه الشك بشوكه في قلب الكُلَّة
المتغير لُه صمامين و دعامة ..
2
مَطرٌ حمضي و كيس جوافة و برادة خُبز وكَسَّارة
بندق
" لَيس معني أنَّكَ تَحُطُّ الكولونيا أنك
إمبريالي بروح أهلك .. ميتين أم كدا يعني "
س . ق
س . ق
هَشِّكني و أعصرني ليمونا و فروالة في خلاطٍ
مولينيكسٍ جدا ، واستدعِ البلغم و أكاسيدَ الأفيون و تحية كاريوكَا للشعب الشاطِر
في عيدِ ميلاده .. اضربني ببعضي و اطلب رقم الشرطة و ادَّارَأ فيا يا بيبي ! إني
أسيحُ من الحَرِّ ومن الكبت و رسائل لوركا لمي زيادة في عيد الأضحي .. أضحَت
" سلوي " من أخواتَ " كان " الصغري .. أعرب علي مهلك و انتظر
الحلَّْ الجاهِز في المنزل واتفرَّج علي قنوات السكس علي الهوتبيرد ( حتَّي
أوروبَّا تَقلش ! ) .. يتمدد صاحبي في رحمِ السيارة و يبيب بيب ، تفاجئني تلك
الخاصية .. هل عكسوا وضع الزمارة ؟ ، هل كُل الأوبشنز باتت برا التابلوه في البرد
؟!
اللعنة ! إني أتحلل ، أذبُل و أصيرُ سخيفا في
عينِ الرائي ..
لكن اللعنة علي الرائي الصالح ، أنا هو الرائي الصالح يا أولاد البَغلَة ..
لكن اللعنة علي الرائي الصالح ، أنا هو الرائي الصالح يا أولاد البَغلَة ..
أتهشَّم و أسيب البقشيش في عينِ طبيب الجلدية و
أمشي ..