يا ألله يا كبير ، ليه خلقتلي المناخير ؟ ، مش كفاية ريحة الخرا الطالعَة
هلَّق ، حالا .. مِ التَّحرير ؟
يا ألله باعرف إنو إنتَ سُبحانك عَزِّيت وجلِّيت وتعاليت .. مش ينفع أطلُب مِنَّك تبرير ..
أنا مِشْ باطلُب مِنَّك _ أصلا _ تبرير ،
لكن ..
يعني إذا مُمكِن اسأل ...هل مُمْكن يكون ده _ مثلا _ لا سمحَ الله .. خير؟
ياااه ؟
مُمْكِن يا كبير ؟
ما اظنش ... أنت ، أنا _عارف عنك_ حَسَن التدبير ..
مش مُمْكن تخلَقني بمناخير ، و تسيب الخراويين ف التحرير .
فلا عيل عارف يلبس بارمودا .. ولا بنوتة قادرة تمشي بمانيكير ..
إيه .. مانيكير .
مش مستوعب كيف يعني أكون قاعد ف أمانك فوق السرير .
والشعارات بترُخ ،
و انت عارفني من بتوعوت التَنوير .
إنت عارفني مش باكتب قافية
كتير .
بَس بما إنو إنت ألله الكبير ،
وبتسامح
وسمير ...
إذن ...
خلصني من إحدي الآتيين
مناخيري
أو التحرير
فِكرَك هيدا كتير ؟
.................................................
تَدوينة شَرعية ذُبِحَت بهَيكل الشريعة الإسلامية ، بمناسبة احتفاء الوهابيين
بالدولة الدينية جدا ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق